ولم يستخدم السائق بوق السيارة خشية من إثارة الحيوان المفترس، وبدلا من ذلك قرر تشغيل الراديو في سيارته آملا بأن صوت الموسيقى والغناء العالي سيجبر النمر على الفرار إلى الأدغال. ولكن على عكس المتوقع استلقى النمر على الطريق وأخذ يستمتع بالألحان الموسيقية.