واقتصرت أغلب ردود الأفعال على الدفاع عن الرجل ناقدين لمن قام بتصوير المقطع، إذ أجمعت أغلب التعليقات على أن الرجل ربما كان يسجل صوت الشيخ أو يحفظ القرآن أو يقرأ من هاتفه، ساخرين من الرجل الذي قام بالتصوير مشيرين إلى أنه كان من الأجدر له ترك تصوير فضائح الناس واختراق خصوصيتهم حتى أثناء علاقة العبد بربه وتأدية الصلاة مع الجماعة، بدلاً من الانهماك في أعمال غير مجدية. ولم يتضح المكان الذي التقط فيه الفيديو.