وقد علق رئيس حكومة الاحتلال القانون الذي وصفه سياسيون في الكيان الاسرائيلي بأنه عنصري، وشبهوه بقانون التمييز العرقي.
وقالت الصحيفة بحسب موقع بي بي سي: إن نتنياهو وجد نفسه بين المطرقة والسندان في هذه الحكومة الجديدة، لأنه تحالف من اليميني المتطرف نفتالي بنيت، وحزبه البيت اليهودي، ويخضع لمراقبة دقيقة من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
ونقلت الغارديان تصريحا لوزير سابق بحكومة الاحتلال من حزب الليكود يقول فيه إن حزب نتنياهو يسير في اتجاه خطير، لأنه أخذ يبتعد عن قيم الديمقراطية وحقوق الانسان، حسب تعبيره.