في بانوراما لليلة عنوانان فقط:
الأول يتناول آخر مستجدات الأوضاع في اليمن لا سيما سيطرةُ قبائل يمنية على مواقع عسكرية سعودية وقتل وجرح عشرات الجنود. والنتائج المتوقعة من قمة مجلس التعاون وغيرها من الملفات فهل من تغييرٍ في المشهد اليمني؟
وفي عنواننا الثاني الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسة التهويد وبناء المستوطنات في وقت بدأت أزمة داخل حكومة نتياهو تمثلت بضربة وجهها اليه حليفه الاستراتيجي افيغدور ليبرمان من خلال إعلانه رفض المشاركة في حكومته التي وصفها بالإنتهازية.
فأين القضية الفلسطينية وسط هذا وذاك؟