لن يكون تدمير وسرقة متحف الموصل الأول ولن تكون مدن نمرود والحضر وغيرها المعالم الأثرية التاريخية الأخيرة على قائمة الإرهاب التكفيري . هذه الصورة ربما لا يستغربها البعض ولكن ما يمكن ملاحظته هو ذلك التنسيق والتعاون بين داعش والولايات المتحدة الأميركية والكيان الإسرائيلي في سرقة آثار العراق وسورية . فما يتم سرقته هنا نجده هناك في أميركا والكيان .
الضيف:
طارق عجيب - الباحث السياسي