وأمام بوابة القصور الرئاسية يجلس مقاتلان مبتسمان ويلوحان بالعلم العراقي، وداخل القصور الرئاسية يتجول المقاتلون وآلياتهم، وثمة دبابة عراقية تقف أمام مبنى المحافظة.