وشارك الآلاف من اليمنيين في تشييع الخيواني من الساحة حتى دفنه في مقبرة شارع العدل.
وردد المشيعون شعارات ضد الجماعات الإرهابية وعلى رأسها القاعدة ومنددين بالتدخل الخارجي المتمثل بالسعودية. معتبرين أن الخيواني هو أحد أبرز المناضلين في الثورة اليمنية، ومؤكدين أن برحيله فقدت اليمن قامة وطنية كبيرة.
وكان مسلحون تابعون لجماعة أنصار الشريعة التابعة للقاعدة قد أطلقوا النار على الخيواني في العاصمة صنعاء وأردوه قتيلا.