وتكريت تعود الى حضن الوطن خلال الساعات القادمة
معركة قاسية يشارك فيها كل العراقيين لطرد الارهابيين من المدينة و فتح الباب امام تحرير المناطاق الاخرى و صولاً الى الموصل.
حملات تشويش و تشويه تسابق عملية التحرير و رئيس الحكومة يحذر من وجود مندسين و يطالب بضربهم
ويدافع عن الحشد الشعبي و يبشر بالانتصار في صلاح الدين و الموصل و الانبار
فهل يكون الانتصار في تكريت بداية هزيمة داعش في العراق؟
و ماذا وراء محاولات التشويش و التشويه في معركة تحرير تكريت؟
الضيوف:
محمد جميل المياحي- عضو ائتلاف المواطن
احمد الشريفي- خبير امني واستراتيجي
الشيخ مروان جبارة- المتحدث باسم عشائر صلاح الدين