وأكد يكن، المعروف في الإعلام المصري بـ"فتى داعش"، أن احتفاله كان بشربه كأساً من شراب جوز الهند، ناشراً صورة لهذا الاحتفال، وزعم بأن تكفير بعض علماء المسلمين لتنظيم "داعش" بأنه من "الكبائر".
وقال: "إن هذا لو كان حقيقياً لكان أول من يجب تكفيرهم هم القاعدون عن الجهاد وغير المنضمين للتنظيم"، على حد قوله.
وكان الشاب المصري إسلام يكن تحول من هاوٍ لرياضة كمال الأجسام لا علاقة له بالسياسة إلى شخص يفخر بجز الرؤوس بعد التحاقه بتنظيم "داعش" المتطرف.