ويتخطى تباين موقفي انقرة والرياض من جماعة الاخوان المسلمين .
الملك السعودي نجح بكسر الجليد مع الرئيس التركي .
بالاتفاق على تدريب وتسليح ما تسمى معارضة معتدلة .
متجاهلين فشل تجربة العداء خلال أربع سنين .
مصر رفضت مخطط تفتيت سورية او والمصالحة مع الاخوان المسلمين .
فما سر الانعطافة في العلاقات التركية السعودية ؟
وهل يتخطيان تباين موقفهيما من جماعة الاخوان المسلمين ؟
ومن يضمن نجاحهما في تحقيق ما عجزت عنه تسعون دولة ؟
وما الذي يخطط لتحقيقه الملك سلمان بن عبد العزيز ؟
الضيوف:
شادي احمد- باحث ومحلل سياسي
باكير عطا جان- باحث سياسي
عبدالله الاشعل- مساعد وزير الخارجية المصرية الاسبق