الحكومة السورية أبدت تجاوبا بغية حقن الدماء ووقف الدمار.
وائتلاف المعارضة المسلحة خسر معظم أوراق قوته.
فأسلحته تسربت الى جبهتي النصرة وداعش الإرهابيين.
وما لم يتسرب تمت مصادرته بالقوة.
انجازات الجيش السوري في جبهتي الجنوب والشرق انعكست على الشمال.
- فماذا بعد وضع دي ميستورا خطته على السكة؟
- وهل ينجح وفده الى حلب بنزع ما تبقى من عقبات؟
- وما سر اعتراض ما تسمى هيئة قوى الثورة السورية على خطة المبعوث الدولي؟
- وهل يستقيم تسليح ما تسمى المعارضة المعتدلة في ظل هيمنة التكفيريين على مناطقها؟
الضيوف:
شريف شحادة - نائب في مجلس الشعب السوري
أسامة الدليل - رئيس قسم الشؤون الدولية في الاهرام العربي
ماجد حبو - رئيس فرع المهجر في هيئة التنسيق الوطنية