والتسريبات هذه عبارة عن مبادلات بين أجهزة الاستخبارات في جنوب إفريقيا والموساد ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية والاستخبارات البريطانية.
وتنتقد إحدى هذه المبادلات كلمة نتانياهو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إثر عرضه رسماً للإشارة إلى تقدم برنامج ايران النووي.
وأكد الموساد في تقريره أن إيران لا تملك القدرات اللازمة لصنع قنبلة ذرية.
واعتبرت الغارديان أن هذه الواقعة تجسد الهوة بين خطب ساسة الكيان وتحليلات أجهزة استخباراته.