وأشار البيان الصادر عن الوزارة الخارجية "أن عدد من الممثلين الرسميين من الجانب الأوكراني ممثلة بوزير الشؤون الخارجية بافل كليميكن، وكذلك بعض الدول الغربية، وخاصة الولايات المتحدة، في الواقع، انحازوا إلى رأي القوميين المتطرفين في البرلمان الأوكراني، ويعملون على تشويه محتوى اتفاقات مينسك ، الأمر الذي يشكك في تنفيذ النصوص والوثائق المحددة التي وافق عليها قادة روسيا وألمانيا وفرنسا وأوكرانيا".