وبدا الثعبان متمسكا ببيته الجديد ورافضا بشكل قطعي مغادرته، لكنه أُجبر على ذلك، لا سيما بعد تدخل شاب آخر مد يد العون لإخراج الثعبان، الذي استسلم أخيرا في هذه اللحظات لمصيره المحتوم.
وعلى الرغم من إخراجه من محرك السيارة إلا أن الثعبان ظل يتلوى وكأنه يتراقص على صوت صراخ أطفال يشاهدون الموقف، أملا في أن ينجح بالتسلل من بين يدي الشاب الذي يمسكه، بينما كان شاب آخر يفتح كيسا كي يوضع فيه الثعبان للتخلص منه كليا.