وأضاف أمیر عبداللهیان الیوم الخمیس، أن ماحدث في فرنسا والأردن بأسم جماعة داعش الإرهابية کان نتیجة السیاسة الخاطئة في أستخدام الإرهاب کأداة في العراق وسوریا والمنطقة.
وأکد أن: الإرهاب لایستثني أحداً وعلی دول المنطقة أن تعلم أن هذه الممارسات اللاإنسانیة المتزایدة تشکل ناقوس خطر حقیقي علی أمن واستقرار المنطقة، وأن تعمل علی غلق منافذ دعم الإرهابیین في بعض دول المنطقة.
وصرح أمیر عبداللهیان: ینبغي أن نؤمن بأن موضوع الأمن یرتبط بعضه بالبعض الآخر، لایمکن زعزعة الأمن في العراق وسوریا ولبنان، والتوقع بإحلال الأمن في المنطقة.
وأکد مساعد وزیر الخارجیة الإیراني أن طهران تمتلك إرادة جادة في مکافحة الإرهاب والتصدي للجماعات المتطرفة والتکفیریة.