و وثيقة مبادىء موسكو من ثمانية بنود تشكل قاعدة لحوار وطني شامل
نجاح حيث فشل الآخرون حسب الجعفري
و نصف نجاح حسب مراقبين
و في الحالين ... و سواء وقع الجميع على الوثيقة ام لم يفعلوا
فإن في التوافق على الحل السياسي و مواجهة الارهاب و الحفاظ على الدولة و الجيش . تقدما كبيراً...
على الرغم من سعي دول و أطراف لعرقلة الحوار و افشال المساعي.
فهل يفتح لقاء موسكو الباب امام حوار وطني شامل؟
و هل ينعقد موسكو2 بمشاركة الجميع؟
ومن هي القوى التي تسعى لافشال اللقاء ؟ و لماذا؟
-ماذا بعد لقاء موسكو؟
- حوار مع معارضة ام معارضات؟
- هل تفتح مبادىء موسكو باب الحوار ؟
- لماذا اعتراض هيئة التنسيق؟
-هل يشارك الائتلاف في موسكو 2؟
الضيوف:
بسام ابو عبدالله- استاذ العلوم السياسية في جامعة دمشق
فيتشسلاف موتوزوف- دبلوماسي روسي سابق
ماجد محبو- امين سر هيئة التنسيق في المهجر