وكان الضابط تايلر ستيوارت في مدينة نيويورك قد استجاب لشكوى بخصوص حالة عنف منزلي، وقام بالتحقيق مع المشبه به روبروت سميث، وبعد مناقشات جرت بين الإثنين، قرر ستيوارت تقييد المشتبه به، إلا أن الأخير فاجأه بعدة طلقات نارية أودت بحياته، لتبقى الكاميرا الشاهدة الوحيدة على الواقعة. وحسب الشرطة فان القاتل قام باطلاق النار على نفسه بعد لحظات من الحادث.