الحكومة الفرنسية دانت الخطوة على استحياء ،والخارجية الأميركية بررتها تحت عنوان حرية الرأي، و وزارة الخارجية الايرانية حذرت من التمادي في استفزاز مشاعر المسلمين ،ولاقتها مصر في ذلك بلسان دار الإفتاء ومجمع البحوث الاسلامية.
فما وراء تكرار نشر الرسوم المسيئة للرسول ص؟
ولماذا لم تلجم الحكومة الفرنسية صحيفة شارلي إيبدو؟
ما التداعيات على علاقة الجاليات الإسلامية بمجتمعاتها الجديدة ؟
والى متى يستمر الغرب بانتهاج ازدواجية المعايير ؟
الضيوف:
الشيخ علوي أمين - أستاذ الشريعة الاسلامية في جامعة الأزهر.
وثاب السعدي - محام وحقوقي .
حسين رويوران - كاتب ومحلل سياسي.