ورصدت هذه المغامرة أكثر من كاميرا وثقت الحدث من أكثر من زاوية، من بينها كاميرا مثبتة في خوذة المغامر نفسه، ما جعل مشاهد الفيديو يلامس واقع المخاطرة.. وإن إلى حد ما.
وعلى الرغم من أن المغامرة خطرة برمتها، إلا أن ذروة المخاطرة كانت خلال ثوان، أصبح فيها المتزلج وكأنه حبيس جدارين يضيقان عليه، لكن الشاب تجاوزهما لينهي هذه المخاطرة بنجاح مبهر.
وبلغ الاهتمام بهذا الفيديو حدا فاق التوقعات، إذ اقترب عدد مشاهديه من 7 ملايين مشاهد بعد رفعه منذ أقل من أسبوعين.