ونقلت الصحيفة عن عامل الاغاثة الدنماركي أحمد رشيدي، الذي ذهب إلى سوريا بحثا عن توأمتين بريطانيتين فرتا من مانشستر إلى البلدة السورية وتزوجتا من ارهابين بجماعة "داعش"، إنه قابل عشرات المقاتلين الأجانب في منبج.
وقال رشيدي: إن اللغتين الألمانية والانجليزية يمكن سماعهما طوال الوقت بها حتى أنك قد تعتقد أنك في "لندن أو برلين صغيرة"، على حد وصفه.
وقالت الصحيفة: أن تركز المسلحين الأجانب في تلك البلدة التي تعد أحد معاقل الجماعة الارهابية قد يعود إلى كونها أكثر هدوءا وأمنا لهم من الرقة.