وأبرزت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الدراسة التي اكتشفت هرمونا جديدا مسؤولا عن حرق الغذاء بالجسم، حيث يتم استخلاص هذا الهرمون من جزء من الجسد بجوار الترقوة.
ويعمل هذا الهرمون على حرق السعرات الحرارية بصورة مرتفعة لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، والذين يعانون أيضا من قلة وجود هذا الهرمون بأجسامهم.
وتعتمد تلك الطريقة على إعادة نسب هذا الهرمون لدى الأشخاص الذين يعانون السمنة، إلى المستويات التي كانت عليها في سن المراهقة، وهو الأمر الذي يضمن نسبة حرق للدهون تفوق نسبها الحالية.