والدول التي أسست مدارس التكفير بدأت تدفع ثمن ما زرعته ؛ أفغانستان كانت المختبر وأميركا كانت الضحية عام 2001 وسوط التطرف بدأ يضرب في كل مكان يمكنه الوصول اليه .
فماذا عن خطر التطرف على المنطقة والعالم ؟
وما مستقبل الدول التي أسست مدارسه ورعته بالمال والإعلام ؟
وهل ينجح مؤتمر ضد العنف والتطرف في وضع أسس مواجهته؟
ولماذا يرفض البعض التمييز بين المقاومة والارهاب ؟
الضیوف:
ناصر سوداني- عضو مجلس الشورى الاسلامي
خلف المفتاح- عضو القيادة القطرية في حزب البعث
حسن أبو هنية - خبير بشؤون الحركات الإسلامية