العلوي وُجّهت إليه اتهامات ب”الإرهاب الإلكتروني”، فيما اعتبر ناشطون ذلك استهدافا للنشطاء وحرية التعبير، حيث كان العلوي من المدونين القلائل الذين يُعلنون معارضتهم للنظام الخليفي عبر وسائل الاتصال الاجتماعي باسمه الحقيقي، ويُعلن تبنيه لخيارات المقاومة، كما أنه عُرف بانتقاداته الصريحة لمواقف الجمعيات المعارضة، متحدثا عما يصفه ب”تناقضات” في مواقفها السياسية.