وقال موراليس للآلاف من أنصاره من شرفة قصر الرئاسة إن هذا الفوز انتصار للقوى المناهضة للإمبريالية والاستعمار.
وكانت استطلاعات للرأي من بينها معهدي موري وإيبسوس قد كشفت عن فوز الرئيس اليساري بأغلبية كبيرة في مقاطعات البلاد مشيرة إلى أن مقاطعة بيني شمال شرق البلاد ذهبت لخصمه مرشح حزب الاتحاد الديموقراطي صمويل دوريا ميدينا.