وبعد السنوات استطاعت الطبيعة بأساليبها أن تعيد المكان إلى ما كان عليه من قبل، حيث غمرت الرمال البيوت المهجورة وغرقت المدينة في الصحراء، وعلى الرغم من ذلك عادت ناميبيا مرة أخرى ولكن كمزار سياحي لرؤية المنازل المهجورة ومعرفة تاريخها العريق.