تـَرَاشُقٌ بالتـُهَمِ السَّاخنةِ يَعْكِسُ توتـّراً بَدَأَ مُنذُ مُدَّة
سُقوطُ حُكْمِ الإخوانِ في مِصْرَ عَقـَّدَ العَلاقاتِ وأسَّسَ لِخِلافاتٍ كما يَقولُ مُرَاقِبُون،
وَخِطابُ أردوغان يُعَمِّقُ الخِلافاتِ وَيُؤَسِّسُ لقطيعةٍ _ كما يَقولون_
فماذا بَعْدَ خِطابِ أردوغان الناري ضِدَّ السيسسي؟
وَماذا بَعْدَ الرَدِّ المِصريِّ الغاضِب؟
هل يَتِمُ احتواءُ الخِلافِ المُتصَاعِد أم تـَحْصُلُ القطيعَةُ بينَ البَلدَين؟
الضيوف:
احمد حسن- امين عام الحزب الناصري
عاطف اوزباي- اعلامي وكاتب
غسان يوسف- باحث سياسي