وأعربت مصر عن استيائها من كلمة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وألغى وزير الخارجية المصري سامح شكري لقاء كان قد طلبه نظيره التركي مولود جاويش.
وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها إنّها تابعت باستياء واستنكار بالغين كلمة الرئيس التركي، مؤكدة "عدم استغرابها مثل هذه الأكاذيب والافتراءات منه كونه شخص يحرص على إثارة الفوضى وبث الفرقة في منطقة الشرق الأوسط من خلال دعمه لجماعات وتنظيمات إرهابية سواء بالتأييد السياسي أو التمويل أو الإيواء بهدف الإضرار بمصالح شعوب المنطقة وتحقيقا لطموحات شخصية وأوهام الماضي لديه".