وافاد موقع "سبق" اليوم الاحد ان أنصار "داعش" قرروا مواجهة الحملة التوعوية التلفزيونية التي تحذر من الوقوع في وحل التكفير واستباحة الدماء المعصومة، بالاعتماد على شبكات التواصل الاجتماعي، خصوصا "تويتر" من خلال معرفات وهمية، حيث يبادرون بإرسال التهديدات وتوزيع التكفير والسباب دون الدخول في نقاش فكري جاد".
وبدأ أنصار "داعش" في تهديد الإعلاميين المشاركين في الحملة والضيوف من الدعاة والعلماء، وصولا إلى الفنيين والمنشد الذي قام بالمشاركة في شارة البرنامج.
يشار إلى أن الحملة تذاع بشكل متزامن على أكثر من 25 قناة فضائية بدءا من الخميس الماضي وحتى الأربعاء القادم، ويشارك فيها مجموعة من العلماء والدعاة والمفكرين من السعودية والعالم الإسلامي.