وتصف الورقة بأنها “ورقة رفض، وليست ورقة حل
لا حل عبر مبادرات غير جادّة
والمعارضة على استعداد للحوار من اجل حلّ حقيقي
الرهان على الخارج خاسر
والبديل العمل بشراكة مع القوى السياسيّة المعنيّة على إيجاد مخرجٍ للأزمة
استمرار الدعوى ضد “الوفاق” و”وعد” يعمق الأزمة السياسية
و“تفجّر الأزمة وارد في أية لحظة بسبب غياب الحل الحقيقي”.
فهل يتخلى النظام عن سياسة الهروب الى الامام والقبضة الامنية؟
وهل يشرع في الحل السياسي لايجاد اصلاح جاد يؤسس لدولة القانون والمؤسسات ام تبقى البلاد في نفق الازمة المسدود؟
فاضل عباس امين عام جمعية التجمع الوطني الديمقراطي
هادي الموسوي مسؤول دائرة الحريات وحقوق الانسان في جمعية الوفاق