ثم نخوض في تعثر اكتمال عقد الحكومة العرقية من خلال رفض البرلمان المرشحين لمنصبي وزارتي الداخلية والدفاع بما يعنيه ذلك من عدم توافق على الاسماء وما قد يتركه من فراغ امني وسياسي في ظل الوضع الاستثنائي الذي يمر به العراق
واخيرا
نبحث في اسباب القتال الذي شهدته منطقة الجوف اليمنية بين حركة انصار الله وقبائل مسلحة موالية للحكومة التي تتهمها الحركة بافشال المفاوضات واثار ذلك على حل الازمة