وقالت نصيف لـ"الغد برس"، إن "الموقف التركي الداعم للإرهاب واضح ومعروف دولياً ولا يوجد هناك غموض بتوجهاتها"، مبينة أن "الكثير من الفصائل المسلحة التي كانت تتعاون مع داعش كانت تؤويها تركيا عن طريق إقامة مؤتمرات لها تحت عنوان ما يسمى المعارضة".
وأضافت أن "تركيا اليوم ضمن منظومة الاتحاد الأوربي وتسعى لتكون ضمن التنظيم الدولي كالأمم المتحدة"، مطالبة "الولايات المتحدة أن تكون جادة في القضاء على داعش ولا تفتح المجال للدول الأخرى أن تعمل ضد هذا الحلف، كما أنها يمكن أن تضع تركيا تحت البند السابع، لأنها تهدد السلم والأمن الدولي".