وجاءت تلك الزيارة لبحث أوجه التعاون العسكري والتجاري بين البلدين لمواجهة التحديات التي تواجهها روسيا عقب أزمة القرم.
وكان "السوفييت" يتمتعون بعلاقات قوية مع منجوليا، وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي حدث فجوة في العلاقات بين الطرفين، بدأ بوتين في مساعيه لإنهائها واستعادة العلاقات التاريخية بينهما اعتبارا من عام 2003 عندما قرر إلغاء 90% من ديونها لروسيا.