وجاء في بيان اصدره الاتحاد الذي يضم 28 عضوا في بروكسل ان "جريمة القتل البشعة (التي ذهب ضحيتها) الصحافي الاميركي ستيفن سوتلوف هي دليل اخر على تصميم التنظيم على مواصلة وتوسيع استراتيجيته الارهابية".
واضاف البيان ان "الاتحاد الاوروبي ملتزم اكثر من اي وقت مضى دعم الجهود الدولية لمحاربة الدولة الاسلامية وكل المجموعات الارهابية التي تعرض الاستقرار الاقليمي والعالمي للخطر".
وتابع ان "هذه الوحشية، ومثلها العديد الكبير من انتهاكات حقوق الانسان التي اعلنت الدولة الاسلامية مسؤوليتها عنها، تشكل تحديا للقيم والحقوق المعترف بها عالميا".
وشدد الاتحاد "على ضرورة عدم ادخار أي جهد لمحاسبة جميع من ارتكبوا" هذه الاعمال.