تطور يدفع الأمور إلى مزيد من التعقيد بين فئات واسعة من الشعب اليمني والحكومة التي تصر على تجاهل المطالب وتصنفها فئوية حوثية فيما حركة أنصار الله تصنفها شعبية بامتياز .
أي مشهد سترسمه مرحلة الحراك الشعبي الثالثة في اليمن؟
هل يدفع الاحتشاد في صنعاء الحكومة على تلبية المطالب ؟
لماذا تصر اللجنة الرئاسية على التفاوض رغم رفضها للمطالب؟
ما حقيقة تدخل بعض الدول المجاورة لإجهاض الحراك الشعبي في اليمن؟
حميد رزق إعلامي يمني
احمد الصوفي رئيس المعهد اليمني للتنمية الديمقراطية
عباس المساوى دبلوماسي يمني سابق