وقال معهد البحرين للحقوق والديمقراطية (BIRD) بأن الخواجة أُبلغت من قبل سلطات الأمن الخليفي بأنها سُحبت منها الجنسية البحرانية، إلا أنها نفت للسلطات وجود دليل على ذلك.
وأبدى المعهد في بيان له السبت، 30 أغسطس، قلقه البالغ من اعتقال الخواجة، وقال بأن ذلك يعد مخالفة صريحة للإعلان العالمي لحقوق الإنسان بشأن الاعتقال التعسفي وحرية التنقل.
مكن جهته ، دان مركز الخليج لحقوق الإنسان “عدم السماح لمديرته المشاركة مريم الخواجة بالدخول إلى بلدها البحرين واحتجازها في مطار البحرين الدولي”.
واعتبر المركز في بيان له السبت، ٣٠ أغسطس، هذا المنع بأنه “يشكل جزءاً من نمط مستمر يتضمن الاستهداف المنهجي لمدافعي حقوق الإنسان من قبل حكومة البحرين”.