وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جنيفر ساكي إن بريطانيا وأستراليا مرشحتان محتملتان للمشاركة في العمل العسكري، وأضافت أنه يمكن للشركاء أن تكون لهم مساهمات إنسانية وعسكرية ومخابراتية ودبلوماسية، مشيرة إلى أن الاتصالات مستمرة معهم.
واجتمع مسؤولون كبار في البيت الأبيض هذا الأسبوع لبحث استراتيجية لتوسيع الهجوم على داعش.
هذا فيما حذرت دمشق من أن تنفيذ اي ضربات دون موافقتها يعتبر عملاً عدوانياً.