وافاد موقع "راي اليوم" امس السبت ان الصحيفة قالت تحت عنوان "على السعوديين وقف تصدير التطرف": "ان القاعدة وداعش وبوكو حرام وحركة الشباب الصومالية وغيرها هي جماعات سلفية".
ورأت أنه "على مدى 5 عقود مثلت السعودية الراعي الرسمي للسلفية حول العالم"، معتبرة أن "التوترات بين الملك السعودي ورجال الدين السلفيين تعيق القدرة على الإصلاح".
واعتبرت الصحيفة ان الملك مجدد لكنه ومستشاروه لا يريدون تعكير اتفاق قبائلي قديم عمره أكثر من 270عاما بين آل سعود ومؤسس الوهابية.
ورأت "نيويورك تايمز" أنه "يجب إلغاء هذه المعاهدة وعلى السعودية معالجة جذور التطرف".