فبحسب المروض الجنوب افريقي كيفين ريتشاردسون تشغل الأسود الآن في هذا البلد 20% فقط من المساحة التي كانت تشغلها في السابع، ما استدعى تدخل الأسد ليصمت ريتشاردسون إلى أن أنهى ملك الغابة مداخلته.
وربما أراد "الملك" أن يعرب عن أسفه لذلك فراح يتحسر على حقبة ذهبية ولت، أو قد يكون إعلانا ببداية العمل على استعادة المساحات الشاسعة التي فقدتها الأسود ذات يوم.