ونتيجة لافتقاره لوجود هيكل عظمي، فإن الأخطبوط قادر على التنقل عبر الأماكن الضيقة، ولكن ماذا لو لم يكن المكان الضيق موجودا أصلا؟ حينها سيقوم الأخطبوط بتكوين أو إيجاد المكان الضيق.
ويظهر هذا المشهد مدى مرونة جسم الأخطبوط الخالي من العظام، وكيفية استخدامه مخالبه والشفاطات التي يمتلكها في تسيير الأمور لصالحه.