ولكي يدخل الرجل شيئا من السرور على نفسه كان سائق الدراجة يتأرجح بها، فيما يتحدث مع ناشط يصوره ويجيب على أسئلته بهدوء تام دون أن يبدو عليه أي قلق أو ارتباك.