يظهر الكلب في بداية الفيديو وهو يصرخ فرحا قبل أن يحتضن الشابة التي يبدو أنه لم يرها منذ وقت بعيد..الفرحة المفرطة أنهكت هذا الحيوان الوفي حتى كاد يفقد وعيه.
وقد بدا الكلب وكأنه يبكي، بل ربما بكى فعلا إذ أشاح بنظره بعيدا، وكأنه يخفي دموعه إلى أن احتضنه أحد سكان البيت ليهدئ من روعه ولو قليلا.
لكن بعد لحظات قليلة عاد الكلب إلى أحضان الشابة محاولا هو الآخر اعتناقها بأطرافه.