نعمة ثروات البلاد تحولت الى نقمة.
جشع الخارج لا يتوقف عند حد.
وميليشيات لا تتنازل عن مكتسباتها.
الضحايا البشرية والمدنية فاقت التصور.
عيون الليبيين شاخصة نحو برلمانهم الجديد.
وآمالهم معقودة على تحقيق امن مفقود.
- فمن المستفيد مما يجري في ليبيا ؟
- وماذا عن دور الخارج في النفخ بنار الأزمة ؟
- وما السبيل للحد من نفوذ الميليشيات ؟
- وهل لليل الليبيين من نهاية ؟
الضيوف:
عبد القادر بن سعود - ناشط سياسي ليبي
أحمد جمهور - ناشط سياسي ليبي