ويجري ذلك بعد قرار الخارجية البحرينية باعتبار مالينوسكي “غير مرغوب فيه” وأن عليه مغادرة البلاد عاجلا.
السفارة الأمريكية اعترضت على القرار، فيما قال المبعوث الأمريكي بأن القرار يستهدف تقويض “الحوار” في إشارة لمشروع التسوية الأمريكية في البلاد.
وفي حين تم استدعت التحقيقات أمين عام الوفاق، الشيخ علي سلمان، ومساعده، فإن معلقين سياسيين يرون أن “التصعيد الديبلوماسي” من جانب الخليفيين ينطوي على مراوغة، محذرين من “التلاعب السياسي” الذي يجري تحت الطاولة، وبمعرفة الأمريكيين أنفسهم.