وافاد موقع "راي اليوم" ان الطيب ارجع أسباب انتشار هذه الظاهرة في أميركا وأوروبا إلى سيادة العلم الذي تحكم في كل شيء، وانتشار الفلسفات المادية، حتى صار الناس لا يؤمنون بشيء وراء المادة.
وقال شيخ الأزهر: "أن السبب الثاني لتفشي ظوارهر الإرهاب في أوروبا هم رجال الدين القدامى الذين وقفوا بالمرصاد ضد العلم، وسايروا التخلف، حتى اعتبرهم المجتمع مثالا لكل رجال الدين".
وحذر الطيب من تفشي ظواهر الالحاد في أمتنا الاسلامية، مشيرا إلى أن هاك جهات تسعى وتنفق بسخاء لنشر الإلحاد في المجتمعات الإسلامية.
ودعا شيخ الازهر الى تثقيف الشباب ومحاورتهم لينجو من هذا المرض "الإلحاد".