زاد في أهميتها استقبال قائد الثورة الاسلامية لأمير الدولة الجارة .
خمس وثلاثون سنة من عمر الثورة واجهت خلالها تآمر معظم دول العالم .
صمدت خلالها وبدأت تحصد اليوم ثمارها .
لم يعد ممكنا تخطي دور إيران في حل قضايا المنطقة .
فحري أن تكون فاعلة في مشاكل دول الجوار .
فما الاهمية السياسية لزيارة أمير الكويت الى إيران ؟
ولماذا وصفت بالتاريخية .
وهل تنجح بإزالة الإنقسامات بين دولها ؟
وما انعكاسها على علاقات ايران بدول مجلس التعاون ؟
وهل توسط الصباح بين طهران والرياض ؟
فهد الشليمي أستاذ في العلاقات الدولية
ناصر سوداني نائب في مجلس الشورى الاسلامي