وأشار التقرير إلى أن التقديرات الاستخباراتية الأخيرة ترجح أن أكثر من مئة أميركي انضموا إلى القتال في سوريا و"يحاربون مع مجموعات إرهابية"، فيما قالت المصادر إن بين "ستة و١٢ مقاتلاً ممن ذهبوا للقتال في سوريا عادوا إلى أميركا".
وكان السيناتور الجمهوري جون ماكين لاحظ أنه "منذ عام كانت هناك معارضة معتدلة متمكنة، أما اليوم فهي أضعف" وقال: "إذا لم نزودهم صواريخ مضادة للطائرات ولم ندعمهم بالتدريب والسلاح، فإن نفوذ المتطرفين سيتزايد، وسنكون أمام أفغانستان ثانية، بل أسوأ، وهذا يهدد الأمن الأميركي".