وقال ظريف في حسابه على موقع "تويتر": "ان الاتفاق النهائي ممكن شرط ان تتجنب مجموعة (5+1) عن التوهمات"، وحذر الدول الست من اضاعة هذه الفرصة كما حدث عام 2005.
وكان مساعد وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي أعلن انه لم يكن هناك اي تقدم ملموس في الجولة الاخيرة ، وقال "لم يتحقق الهدف الرئيسي من هذه الجولة للمفاوضات"، "كان من المفترض حسم كل الخلافات في هذه الجولة وهذا لم يحدث".
واضاف: "نسعى الى الاتفاق في غضون الستة أشهر واذا انتهت الفترة فيمكن تمديدها"، مؤكدا مواصلة المحادثات على كافة المستويات.
وشدد عراقجي على ان البرنامج الدفاعي الايراني غير قابل للتفاوض في المحادثات النووية بين ايران ومجموعة دول (5+1).