وعلى خلفية وفاة عنصر من “فتح الاسلام” ،قامت مجموعة من أنصاره بإطلاق النار في الهواء، ما لبث أن تطور الى اشتباكات بين مجموعة بلال بدر ومجموعة طلال الأردني، أدت الى سقوط 4 جرحى، عرف منهم: محمد حجير وكمال داود. واللجنة الأمنية الفلسطينية تقوم باتصالات مكثفة لإعادة الهدوء الى منطقة الإشتباكات.
وفي التفاصيل، انه بعد إعلان وفاة حجير استنفر مسلحون في شوارع المخيم وقاموا بإطلاق النار على مقر القوة الأمنية ومكتب “الصاعقة”، الذين ردوا على مصادر النيران، مما أدى الى سقوط 4 جرحى، وتسود حالة من التوتر والاستنفار داخل المخيم.