فبعد تلقيه 5 ضربات ولكمات وفشله في الدفاع عن نفسه لتفاديها، لم يجد الطفل الذي تعرض للهجوم الكاسح مفرا سوى التراجع شيئا فشيئا.
واختبأ الطفل خلف حكم المباراة وأعلنها صراحة بأنه غير قادر على المواصلة، وقد انهالت دموعه، لتنتهي المباراة .. وينتهي "الكابوس" بالنسبة للطفل الذي كما يبدو غير مدرب على تلقي مثل هذه اللكمات.