وقال عباس الثلاثاء في لقاء مع صحفيين اسرائيليين في رام الله، "طلب الأميركان منا تمديد المفاوضات تسعة أشهر أخرى، ونحن وافقنا على ذلك بشرط رسم الحدود النهائية للدولة الفلسطينية".
وأضاف "إذا كانت إسرائيل تؤمن فعلا بحل الدولتين تعالوا نجلس حول الطاولة ونرى اين تقع حدود إسرائيل، تعالوا نحدد أين تقع إسرائيل وأين تقع حدود فلسطين".
وانتقد عباس طلب الكيان الاسرائيلي بالإفراج عن الدفعة الرابعة من السجناء مقابل تمديد المفاوضات لأن الجانب الفلسطيني قد دفع ثمن تحريرهم بتجميد توجهه للمنظمات الدولية.